السبت، 2 نوفمبر 2013

بالفيديو ،، الرئيس المعزول محمد مرسي بمحبسه




بالفيديو  ،، الرئيس المعزول محمد مرسي بمحبسه


عرض الإعلامي معتز الدمرداش خلال حلقة برنامجه «مصر الجديدة» على قناة «الحياة 2» اليوم السبت، صورًا للرئيس المعزول داخل محبسه، وتعتبر تلك الصور الأولى التي تنشر لـ«مرسي» منذثورة 30 يونيو التي أطاحت به.

وقال الكاتب الصحفي مجدي الجلاد الذي أجرى حوارًا مع المعزول مرسي إن هذا أعظم إنجاز في حياته الصحفية، مؤكدًا أن هذه الصور لـ«مرسي» من داخل محبسه وسينشر غدًا الفيديو لـ«مرسي» وهو يتحدث عن حبسه ويروي فيه بعض التفاصيل.



الحوار الكامل مع الرئيس المعزول محمد مرسي من محبسه



الحوار الكامل مع الرئيس المعزول محمد مرسي من محبسه




ننشر النص الكامل لحوار الرئيس المعزول محمد مرسي والتي انفردت به جريدة  الوطن.

■ حوارات ونقاشات واعترافات 3 جلسات لـ«المعزول» مع شخصيات دولية وسياسية بارزة

■ أحد الحضور لـ«المعزول»: أنت لم تعد رئيساً بإرادة الناس.. والجيش لم يكن أمامه سوى الاستجابة للشعب

■ «المعزول» لـ«أشتون»: أعرف أن الناس كانت تريد إقالة «قنديل» لكن فيه ناس آخرين قالوا لى إنه مناسب جداً و«بيستحمل»

■ «مرسى»: رجال الأمن هنا بيعاملونى كويس.. ويأتون لى ويقولون: «فيه ناس عايزين يقعدوا معاك».. فأجيب: أهلاً وسهلاً

■ «المعزول»: إسرائيل شيطان وهى المستفيدة مما يحدث فى مصر الآن.. وأحد الحضور يرد: ما سمعناش منك الكلام ده لما كنت رئيس

■ «المعزول»: مفيش أشد من إن البلد يخرب وإن ولادكم يعيشوا حياة مضطربة ربما لسنوات

■ سأترافع عن نفسى أمام المحكمة.. وسأقول للقضاة: «لم أتورط فى قتل المتظاهرين»

■ كاترين أشتون لـ«مرسى»: القضية لم تكن فى الانتخابات البرلمانية.. وإنما فى الانتخابات الرئاسية المبكرة.. وكان لابد أن تستمع لملايين المصريين الذين خرجوا فى الشوارع

■ «مرسى»: مش عارف الناس بتتكلم عن حماس وغزة كتير ليه.. إحنا كنا هنعمل قنصلية لنا فى غزة وأخرى لهم فى القاهرة

نص الحوار: 

رجل أمن من أفراد الحراسة لـ«مرسى»: تشرب إيه يا دكتور؟!
و«مرسى» يرد: انتم ليه مش بتقولوا لى يا ريس؟!

الجلسة الأولى:

فى بداية جلسة كاترين أشتون، مسئولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبى، مع «مرسى» فى مقر احتجازه، لاحظ الجميع أن الرجل شديد التوتر، كان منفعلاً إلى حد التناقض فى كلامه.. فتارة يقول لـ«أشتون» إنه معتقل وهذا لا يجوز مع رئيس دولة.. وتارة يقول إن هناك مفاوضات بين جماعته وبعض الأطراف السياسية لحل الأزمة خلال أيام.. غير أنه طالبها بوضوح بأن يتدخل الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة الأمريكية لإعادته إلى الرئاسة، وأنه ملتزم بإصلاح كافة الأخطاء التى ارتكبها خلال فترة رئاسته. وحين سألته «أشتون» لماذا لم يبادر بإقالة حكومة هشام قنديل والنائب العام طلعت إبراهيم؟ ولماذا لم يقبل إجراء انتخابات رئاسية مبكرة نزولاً على رغبة الشارع المصرى؟ قال منفعلاً نصاً: الآن إذا كانت البلاد لها رئيس فمن المفترض أنه هو الذى يتصرف ويتخذ القرارات ويكون هو المسئول؛ لأنه لا يجوز أن يكون لكل واحد فى الناس رأى.. ثم ننفذه له.. وأنا أعرف إن فيه ناس كتير كانت تقول نريد إقالة حكومة هشام قنديل.. ومع ذلك أنا سمعت من ناس آخرين قالوا لى إن هشام قنديل مناسب جداً وإنه بيستحمل.


محمد مرسي من داخل مقر احتجازه
نظرت إليه «كاترين أشتون بدهشة».. وسألته: لقد نزل إلى شوارع البلاد الملايين من المصريين للمطالبة برحيلك و«الإخوان».. كان لا بد أن تستمع إليهم.. هذه هى الديمقراطية؟

هنا يعترف محمد مرسى لأول مرة بثورة 30 يونيو، إذ قال: نعم لقد خرج الملايين.. هم يقولون 30 مليون شخص.. إذن كانوا انتظروا الانتخابات البرلمانية الجديدة.. طالما معاهم 30 مليون شخص.. لأن الذى معه 30 مليون مواطن يكسب أى انتخابات برلمانية.

أشتون: القضية لم تكن فى الانتخابات البرلمانية.. وإنما فى الانتخابات الرئاسية المبكرة.

مرسى: نعم.. قالوا نجرى استفتاء على بقاء رئيس الجمهورية أو إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.. الدستور لا يقول ذلك.. هذا كلام ملتبس وغير صحيح.

ثم يعود «مرسى» ويناقض نفسه: الناس تركت الشوارع يوم 30 يونيو الساعة واحدة بالليل أى صباح 1 يوليو.

نظرت إليه «أشتون» بذهول.. ثم نظرت إلى الأرض وهزت رأسها دون أن تعلق!

من تفريغ ما دار فى الجلسات الثلاث على مدى شهرين كاملين كان «مرسى» يكرر الكلام بالعبارات نفسها لكل من يجلس معه.. فقد تحدث 4 مرات عن وجود ملايين من المصريين فى الشوارع يوم 30 يونيو، ثم يعود ويؤكد أنهم «انصرفوا» فى الساعة الواحدة صباحاً.. وحين سأله أحد الحضور أن عدداً كبيراً منهم باتوا فى الشوارع وأن الآخرين عادوا مرة أخرى.. قال: لأ.. ماحدش قال لى كده..!!!

الفيديو يظهر «مرسى» متوتراً ومنفعلاً ومتناقضاً فى كلامه ولديه حالة «إنكار» تام لما حدث
غير أن «مرسى» فاجأ وفداً سياسياً زاره منذ عدة أسابيع بموقف شديد الغرابة.. فعندما جلس معهم جاءه أحد رجال الأمن المكلفين بحراسته، وسأله: ماذا تشرب يا دكتور لإبلاغ «فلان» بإعداده لسيادتك؟!.. فنظر إليه مرسى وسأله: انتم ليه مش بتقولوا لى يا ريس؟!.. فأخفى رجل الأمن ابتسامته، وردَّ: يافندم حضرتك هنا الدكتور محمد مرسى مع احترامنا الشديد لسيادتك.. فنظر «مرسى» إلى الحضور وأشار إلى الضابط وقال لهم: شايفين هما مش معترفين إنى رئيس الجمهورية.. بيقولوا لى على طول يا دكتور.. يعنى هو انقلاب فعلاً!! صمت الضابط.. غير أن أحد الحضور رد عليه قائلاً: أيوه يا فندم حضرتك لم تعد رئيساً للدولة وهذه إرادة الشعب.. الجيش المصرى لم يكن أمامه سوى الاستجابة للثورة والناس.. أنا زوجتى وأولادى وكل أقاربى نزلوا المظاهرات.. ده ابنى حلف ما هيرجع إلا إذا الإخوان مشيوا..!

- مرسى: لأ.. هناك انقلاب حدث فى مصر.. وأنا رئيس الجمهورية طبقاً للدستور القائم فى البلاد.. وكلنا مرجعيتنا الدستور.. وأنا باعتبارى رئيس الجمهورية حتى الآن متمسك بهذا الدستور -يقصد دستور 2012 المعطل- والوطن الآن يُحرق.. وأنا ما طلبتش حد يزورنى.. الناس اللى هنا بيعاملونى كويس.. وساعات ييجوا لى ويقولوا إحنا عندنا ناس عايزين يشوفوك علشان يطّمنوا إنك بتتعامل كويس.. فأرد: أهلاً وسهلاً.. أما حكاية المحاكمات والمحاكم.. فأنا رافض تماماً مسألة إنى متهم، لأن إجراءات محاكمة رئيس الجمهورية مختلفة تماماً طبقاً للدستور.. وإذا ذهبت للمحاكمة سأترافع بنفسى أمام المحكمة.. أى محكمة.. أنا لم أتورط فى قتل المتظاهرين.. سأقول ذلك للقضاة.

يصمت مرسى قليلاً.. ويضيف: مفيش أشد على أى حد من إن البلد تخرب.. وإن ولادكم بعد كده يعيشوا حياة مضطربة ربما لسنوات.. هذا الذى يحدث سوف تعانى منه مصر كلها بسبب وجهة نظر واحدة.

يرد عليه أحد الحضور: بس حضرتك كان فى إيدك الحل اللى ينقذ البلد كلها.. ليه ما سمعتش كلام الناس فى الشارع.. وحضرتك كمان قلت قبل كده أثناء الحملة الانتخابية للرئاسة «لو خرجت مظاهرة ضدى فيها 10 أشخاص هستجيب وأترك منصبى»؟!

- أجابه مرسى: إيه.. أنا قلت كده؟!!.. لا مش صحيح.

- نظر الحضور لبعضهم البعض بذهول.. وقال محدثه: يا دكتور ده فيديو لحضرتك تم بثه فى التليفزيون خلال حوار تليفزيونى فى الحملة الانتخابية والعالم كله شاف وسمع الكلام ده.. والمقصود هنا من كلامى إن حضرتك كان لازم تستجيب للملايين اللى خرجوا فى 30 يونيو وطالبوا بانتخابات رئاسية مبكرة وإقالة الحكومة والنائب العام.

- ينظر إليه مرسى مستنكراً: أنا قلت عشرة.. أنا قلت لو طلع ضدى عشرة هستقيل فوراً.. أنا قلت كده.. ماقلتش كده.. وكمان الناس طالعة تطلب تغيير الدستور.. قلت أدينا بندرس الطلبات.

إسرائيل

يخرج مرسى من موضوع إلى موضوع آخر أثناء النقاش.. ويتناقض كثيراً مع كلامه أثناء الجلسة الواحدة.. ففى الجلسة الثالثة يقول: ولادكم هيدفعوا الثمن.. يعتقد الحضور أنه يتحدث عن الأزمة الراهنة فى مصر.. ولكنه يستطرد: ولادكم فى الصراع الذى بيننا وبين إسرائيل.. ثم يصمت ويضيف: هذه مهزلة.. متى تعود مصر مرة أخرى ليكون فيها فصل بين السلطات بجد.. ويكون فيها حرية وديمقراطية حقيقية.

يسأله أحدهم: إسرائيل إيه علاقتها بالموضوع.. ثم إنك يا دكتور عقدت اتفاقاً مع إسرائيل وحماس بعدم الاعتداء الثنائى بضمانة مصرية كاملة.

أحد الحضور: حضرتك كان فى إيدك الحل اللى ينقذ البلد.. وانت قلت فى الحملة الانتخابية: «لو خرج ضدى 10 هستقيل».. و«مرسى» يذهل الجميع: لم أقل ذلك!!
تجاهل مرسى تماماً الحديث عن الاتفاق الذى وقعه مع إسرائيل وحماس.. وتأرجحت عيناه مرة أخرى بين جوانب الغرفة، وقال: إسرائيل دى إذا ذُكرت يبقى الشيطان أخف وطأة.. فهؤلاء لا يريدون لنا إطلاقاً خيراً.. ودائماً يدوّر لك على مصيبة يحطك فيها.. ربما تثبت الأيام أنهم وراء المصيبة اللى احنا فيها الآن.. ربما.. أنا معنديش يقين علشان أتهم حد.. لكن اللى إحنا فيه ده يخدم إسرائيل.. طبعاً مصر تستقر وتنمو وتبقى قوية وأبناؤها هم الذين يمتلكون إرادتهم.. زى ما كنت بقول عايزين ننتج غذاءنا ودواءنا وسلاحنا ونمتلك إرادتنا، يبقى إسرائيل مالهاش قيمة لو مصر بقت كده.. خالص.. إسرائيل قد كده «ويشير بيده» وطول ما مصر فيها قلق طول ما العدو الإسرائيلى... لأن إحنا بنضعِف نفسنا من داخلنا.. نمشى شوية.. ونرجع تانى!!

يقاطعه أحد الحضور: بس ده مش كلام حضرتك لما كنت رئيس.. يعنى فى كل خطاباتك لم تذكر إسرائيل بأى كلام من ده.. وكمان مفيش أى خطوة تم اتخاذها علشان ننتج غذاءنا ودواءنا وسلاحنا ونمتلك إرادتنا؟!

- يقاطعه «مرسى» وكأنه لم يسمع شيئاً من كلامه.. ويبدو وكأن الرجل يكمل حديثه: وكمان.. إيه حكاية حماس وغزة اللى كل الناس قعدت تتكلم فيها.. دى غزة دى حتة قد كده «ويشير بيده».. إيه اللى تاعب الناس فيها.. لعلمكم بقى أنا كنت عايز أعمل حاجات كتير فى الموضوع ده.. كنا هنفتح قنصلية لغزة فى القاهرة، وقنصلية مصرية فى غزة..!

تفاصيل الحلقة الممنوعة من «البرنامج» ،، "يوسف" يسخر من بيان CBC ويرد على غادة عبد الرازق





تفاصيل الحلقة الممنوعة من «البرنامج»  ،، "يوسف" يسخر من بيان CBC  ويرد على غادة عبد الرازق 




نشرت صحيفة «الأخبار» اللبنانية، التفاصيل الكاملة للحلقة الممنوعة من برنامج «البرنامج»، الذي أوقف بقرار من قنوات «سي بي سي»، أمس الجمعة، بزعم مخالفة مقدمه الإعلامي الساخر باسم يوسف للعقد المبرم بين إدارة القناة ومنتج البرنامج.

وفي تقرير لمراسلها في مصر، الصحفي محمد عبد الرحمن، الذي شهد تصوير الحلقة الممنوعة في الاستديو قبل أيام، كشفت أن الجزء الأول من الحلقة، يرد فيه باسم على بيان «سي بي سي» الأول الذي اتهمه باستخدام إيحاءات جنسية رغم أنّ البرنامج للكبار فقط منذ البداية.

وقال باسم إنّ القناة نفسها عرضت مسلسل «حكاية حياة» لغادة عبد الرازق في رمضان الماضي، وكان مليئاً بالإيحاءات التي تحدث عنها الجميع وقتها، ولم تقم القناة بمنع أي حلقة.

ولفت باسم، الانتباه إلى أنّ القناة التي منعت عرض المسلسلات التركية بسبب الموقف التركي المعادي لما جرى في «30 يونيو»، عادت وقررت بث تلك المسلسلات رغم أنّ تركيا نفسها لم تغيّر موقفها، متسائلاً عن موقف «سي بي سي» من «الثوابت الوطنية» التي تدّعي بأنّ باسم قد تجرأ عليها بينما القناة نفسها لم تستمر في مقاطعة الدراما التركية طويلاً.

إلى جانب ما سبق، شهدت الحلقة تركيز باسم يوسف على غياب المهنية في الإعلام المصري والعربي، ورصد العديد من التصريحات غير المنطقية التي يرددها صحفيون كمصطفى بكري، وأحمد موسى، ومحمد الغيطي حول شراهة الرئيس المعزول نحو الطعام متسائلاً ــ أي باسم ـــــ عن مدى صدقية هذا الكلام، والأهم مدى إفادة الجمهور منه.

وخصّص باسم، الفقرة الثانية للاحتفال ـــــ على طريقته طبعاً ـــ بعيد الميلاد الـ 17 لقناة «الجزيرة»، ورصد فريق الإعداد الكثير من الأخطاء والمغالطات المقصودة التي وقعت فيها القناة القطرية، مع انتقاد مواز للقنوات المصرية التي تحرص على نقد «الجزيرة»، بينما ظهرها مكشوف هي الأخرى مهنياً. 

وكال يوسف النكات للضيوف المصريين على «الجزيرة» بسبب طبيعة تصريحاتهم خصوصاً محمد الجوادي المتخصص في تاريخ مصر الحديث.

وفي الفقرة الثالثة التي لم تشهد وجود ضيف، قال باسم يوسف للجمهور بجدية واضحة إنّه مستعد لوقف البرنامج إذا قيل له إنّ حلقاته «تهدّد الأمن القومي لمصر»، لكنّه لا يعتقد أنّ مصر بهذا الضعف حتى يهددها برنامج ساخر، مؤكداً أنه لا يصنع برنامجه حتى يهاجم أحداً لصالح أحد، ويشفي غليل طرف ضد الطرف المعارض له، لكنه يقدم وجهة نظره إزاء ما يحدث على أرض مصر من خلال السخرية.

الجمعة، 17 سبتمبر 2010

Omani minister discusses talks to release hiker

President Barack Obama had a key role during negotiations between the Omanis and Iranians that led to the release of an American hiker detained after she and two companions allegedly strayed across an unmarked border between Iraq and Iran.

Yusuf bin Alawai bin Abdullah, Oman's minister responsible for foreign affairs, told CNN that "indecision and confusion" at the White House at times delayed the talks -- which began eight months ago when the United States requested assistance securing the release of Sarah Shourd, Shane Bauer and Josh Fattal.

"The White House was confused because it was working on several different tracks at the same time," he said in a telephone interview. There were delays "due to the White House administration."

But it was Obama who cleared up any problems, bin Alawai said. It was "easy for us to talk directly to the president," he said.

The Omanis also dealt with Iranian President Mahmoud Ahmadinejad, saying that negotiators enjoyed good access to both leaders.

The talks "stalled" after only three months. But Omanis helped facilitate a visit from the hikers' families to Tehran.

Talks began again only because of concerns about Shourd's health, the minister said. A spokeswoman for the hikers' families told CNN that Shourd told her mother during their only visit together that she had found a lump in her breast.

Shourd, 32, was released from Tehran's Evin Prison and traveled to Oman on Tuesday. Omani sources paid a $500,000 bail, a senior U.S. administration official said.

Bin Alawai said that Shourd is "in good form and good health" in Oman. There is nothing to stop her "enjoying her life in the U.S.," he said, but she is welcome to stay in Oman as long as she likes.

"There is no pressure on her to leave," he said.

Bin Alawai would not say who paid Shourd's bail.

"I don't want to talk about that" because it might be of "help in the future," he said. He did say, however, that it was a "legal process" that had some "small" problems that were quickly overcome but led to a short delay in the announced release.

Administration officials were somewhat confused over how to deal with the Iranians on some of the issues that came up, the minister said, particularly in July when Iranian nuclear scientist Shahram Amiri appeared at the Iranian interests section of the Pakistani Embassy in Washington demanding a ticket to Tehran.

"It caused a disturbance at the White House," bin Alawai said.

U.S. officials said Amiri defected to the United States in 2009 and provided information about Iran's alleged nuclear weapons program. Iran maintains he was abducted by U.S. agents in Saudi Arabia. Despite the "disturbance," bin Alawai said, the idea of an exchange of Amiri for the hikers surfaced.

"The Iranians were ready to think about an exchange," he said, but at the White House "not everyone was on board at that time."

Bin Alawai avoided saying that Shourd's release was part of an exchange, but allowed that "it may have helped" that Amiri eventually returned to Iran.

Iran has accused the three hikers of spying, but no charges have been filed. Shourd's fiance, Bauer, and Fattal, both 28, remain at Evin Prison. They were detained on July 31, 2009.

Altered photograph in Egyptian newspaper continues to make waves

Cairo, Egypt (CNN) -- Three days after an Egyptian newspaper ran an altered
The original photo taken on September 1 showed U.S. President Barack Obama leading Middle East leaders during peace talks.


photograph that suggested President Hosni Mubarak led the recent Middle East peace talks, the digital manipulation continues to make waves here.

"I'm amazed at the reaction," said blogger Wael Khalil, who first spotted the altered photograph, on Friday. "Why is everyone so surprised at this?"

On Tuesday, the government-majority owned Al-Ahram newspaper published a picture showing Mubarak leading U.S. President Barack Obama, Jordanian King Abdullah, Palestinian President Mahmoud Abbas and Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu on the red carpet, with the words "The route to Sharm Al-Sheikh" beneath it. The phrase referred to the Sharm Al-Sheikh peace talks on that same day.

The original photo, taken September 1, had Obama leading the group. Khalil discovered the altered image had swapped Mubarak for Obama.

Al-Ahram generally reflects the position of the government. Editor Osama Saraya wrote Friday that the controversial picture was "expressive" and it underscored Egypt's historic role in the peace process.

But Hisham Qasim, an independent newspaper publisher and human rights activist, did not mince words.

"The editors of Al-Ahram have gone over the top. They are making Mubarak look silly worldwide," he said. "It's amazing how much coverage Mubarak is getting. It has become the joke of journalism.

"I don't know what the editors can do. Any explanation will make them look even sillier," he added.

الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

China trade surplus widens further

(FT) -- China's trade surplus jumped in July to its highest level in 18 months, raising new questions about whether the country's currency remains undervalued despite government efforts to introduce a more flexible exchange rate.

The trade surplus for July increased to $28.7bn, well ahead of the $20bn recorded the month before and significantly above analyst forecasts, according to data released on Tuesday.

The pace of increase in exports actually fell last month to 38.1 per cent, year-on-year, down from 43.9 per cent in June. However, import growth slowed even more, moving up 22.7 per cent against 34.1 per cent in June.

The rising trade surplus will increase the political pressure on Beijing to appreciate its currency more rapidly. Earlier in the year, Beijing was able to point to a series of much smaller monthly surpluses -- and a trade deficit in March -- as evidence that the economy was already rebalancing and was much less dependent on exports. However the figures over the last three months suggest that the surplus in the second half of the year is likely to be much larger.

Yet the slowdown in import growth in China could also be a reflection of a significant cooling in the domestic economy, which would make policymakers in Beijing more reluctant to strengthen the currency sharply.

"The two developments will only add to Washington's insistence on a stronger renminbi and to Beijing's resistance," said Ben Simpfendorfer, an economist at RBS in Hong Kong. Such a stalemate could lead to a new push in the US Congress to pass measures penalising Chinese exports, especially as the November mid-term elections approach.

China signalled a major shift in exchange rate policy in late June when it said would abandon the de facto currency peg it had operated for the previous two years against the US dollar. But since then there has only been very modest movement in the exchange rate, with the renminbi rising 0.78 per cent against the US dollar.

The pace of slowdown in the Chinese economy in the second half will be heavily affected by what happens in the property market, which the government has tried to cool after a period of feverish speculation in many cities. House prices last month in the country's 70 largest cities remained flat compared to June, according to figures released on Tuesday, although on a year-on-year basis the pace of increase slowed from 11.4 per cent in June to 10.3 per cent.

الجمعة، 30 يوليو 2010

Michael Jackson





Songs that didn't make the cut on Michael Jackson albums while he was alive and some forgotten recordings left behind on computer hard drives will be on an album released this fall, sources familiar with the project say.

Jackie Jackson, one of the singer's older brothers, has been working in a studio to help prepare the album, which will include 10 previously unheard songs, according to Jackson estate spokesman Jim Bates.

Jackson's estate and Sony Music announced in March that his next album of unreleased music will go on sale in November.

Music producer Rodney Jerkins, who co-produced Jackson's 2001 album "Invincible," has been working with Sony to put together the new album, a source familiar with the project said. The source asked not to be identified because he was not authorized by the record label to disclose details.

John McClain, one of the two men named in Jackson's will to be executors of his estate, is also working on the album with Jackie Jackson, Bates said. McClain owns a recording studio in Hollywood.

Jackson was known to rent out Los Angeles recording studios for weeks at a time for creative sessions, sometimes alone and sometimes with other well-known artists.

A producer told CNN that he was surprised to find a large cache of forgotten Michael Jackson music files stored on a hard drive at a Hollywood studio in the months after Jackson's June 25, 2009, death.

When he turned the recording device on to start a session, he heard Jackson singing "Hot Fun in the Summertime." The 1969 hit by Sly & the Family Stone is part of an extensive music catalogue that Jackson bought.

The producer said he made a backup copy of the 40 gigabytes of Jackson music and turned it over to one of the Jackson estate administrators. He asked not to be identified because of the sensitivity of the matter.

Another computer hard drive with music was found in Jackson's rented mansion in the days after his death, Bates said. A Jackson family member later handed the hard drive over to the estate administrators, he said.

It was not clear if any of that music will be included in the upcoming project, but Sony's Columbia Records has a contract with Jackson's estate for 10 albums of unreleased material over the next seven years.